عمان: وكالة أخبار العرب
كتب الشخصية الاجتماعية والسياسية ، الشيخ نايف على صفحته في “الفيس بوك” النقاش الذي جرى بينه وبين رئيس جمهورية العراق على هامش زيارته الى المملكة الاردنية الهاشمية اثناء لقائه الجالية العراقية يوم الاثنين الموافق 15 نيسان – 2024 ..
وقد حضر الاجتماع برفقة رئيس الجمهورية وزير الصناعة خالد بتال ورئيس ديوان الرئاسة كامل الدليمي ووكيل وزارة الخارجية وعدد من الوفد المرافق له في الزيارة …
انطلق رئيس الجمهورية متحدثا عن فحوى الزيارة للأردن وعن بعض المنجزات ومنها تحرير 11 الف موقوف واسترسل متحدثا عن بعض ما يعانيه العراق من أزمات وسعيه لحلها مع شركاءه في السلطة
كما وذهب بالحديث الى موقف العراق حول الحرب الدائرة بين فلسطين واسرائيل ..
اختتم حديثه بمفصل سيادة العراق وسياسته وعمله ومنوها بنفس الوقت بوجود اشاعات تريد النيل من العراق حسب وصفة متمنياً عدم الاستماع اليها…
وعلى اثر هذه الكلمة فتحت المداخلات التى بدأت بمجاملة من “حسن بنية” تلاها مداخلة حول بعض المواضيع المتعلقة بالجالية العراقية في الأردن.
وأردف الشيخ الغانم . هنا جاءنا المايكرفون لنتحدث فكانت كلمتنا كالتالي :-
مرحبا بكم بين اخوانك وأهلكم المتواجدين على ارض اردن الهاشمين ..لا اريد ان ابحث او استرسل بطرح أزمات ومشاكل يعانيها شعبنا في الداخل والخارج وفي مقدمتها الفساد .
ذلك لأنني ادرك تماما صلاحياتكم الدستورية المرتبطة بموقع رئيس الجمهورية
الا انني وبنفس الوقت ادرك ان مهمتكم الرئيسية هي حماية الدستور …
للاسباب اعلاه وسأذهب الى نقطتين فقط وباختصار هما كما يلي
أولا : اشرت بكلمتكم الى مفهوم السيادة وهي هدف ومطلب كل عراقي.السؤال : بالأمس انطلقت اكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ من ايران إلى اسرائيل حسب ما صرحت به ايران وقد غطت سماء العراق 90 بالمئة منها ووقع منها ما وقع داخل ارض العراق مسببا خسائر مادية ومعنوية… هل ايران أستاذنت العراق كما استأذنت دول الجوار حسب تصريح وزير خارجية ايران
وهل برأيكم ان ذلك تجاوز على ما اقره البرلمان العراقي بعدم السماح لاي بلد استغلال العراق لاي عدوان او حرب بين طرفين ؟..
هل برأيكم ذلك انتهاك للسيادة ؟ وهل هناك امكانية لمحاسبة المقصر او اتخاذ موقف رسمي ضده.
ثانيا:
يروم اخوانكم بالمهجر والذين يتجاوز عددهم خمسة ملايين واكثر بعد ٢٠٠٣ وفي مقدمتهم المتحدث باقامة مؤتمر تحت عنوان “العراق والمستقبل” وبمحاور اقتصادية سياسية امنية يشترك به كل من يرغب من الداخل والخارج العراقي ،فهل ممكن دعمكم المعنوي بعدم الممانعة بعقده ؟
ثم اختتمنا بتوجيه الشكر
لسفارة العراق في الأردن وصولا لكل من ساهم في عقد هذا الاجتماع وممثلية الجالية
وهنا اجاب الرئيس..
هل تستطيعون ادانة تركيا؟
أتعرف كم قاعدة لتركيا في العراق انها 150 قاعدة
نحن لن نسمح لاحد بعقد مؤتمر بالخارج وضد اي شخص يعمل هكذا ، لان ذلك يعد معارضة وانا ويقصد نفسه كنت معارضاً واعرف كيف تعقد المؤتمرات كما اننا لم نلمس منكم اي ادانه ولا اعتراض على اختراقات وعدوان تركيا
وهنا تمت مقاطعته من قبلنا بالقول ان مقترحنا للمؤتمر تصويبي لمستقبل وطن ونحن لا نقبل باي اعتداء او خرق على بلدنا
وإكراما للوقت والحضور اكتفينا وانتهى الحوار لينتقل لا احد المتحدثين
وقد حضر الاجتماع برفقة رئيس الجمهورية وزير الصناعة خالد بتال ورئيس ديوان الرئاسة كامل الدليمي ووكيل وزارة الخارجية وعدد من الوفد المرافق له في الزيارة …
انطلق رئيس الجمهورية متحدثا عن فحوى الزيارة للأردن وعن بعض المنجزات ومنها تحرير 11 الف موقوف واسترسل متحدثا عن بعض ما يعانيه العراق من أزمات وسعيه لحلها مع شركاءه في السلطة
كما وذهب بالحديث الى موقف العراق حول الحرب الدائرة بين فلسطين واسرائيل ..
اختتم حديثه بمفصل سيادة العراق وسياسته وعمله ومنوها بنفس الوقت بوجود اشاعات تريد النيل من العراق حسب وصفة متمنياً عدم الاستماع اليها…
وعلى اثر هذه الكلمة فتحت المداخلات التى بدأت بمجاملة من “حسن بنية” تلاها مداخلة حول بعض المواضيع المتعلقة بالجالية العراقية في الأردن.
وأردف الشيخ الغانم . هنا جاءنا المايكرفون لنتحدث فكانت كلمتنا كالتالي :-
مرحبا بكم بين اخوانك وأهلكم المتواجدين على ارض اردن الهاشمين ..لا اريد ان ابحث او استرسل بطرح أزمات ومشاكل يعانيها شعبنا في الداخل والخارج وفي مقدمتها الفساد .
ذلك لأنني ادرك تماما صلاحياتكم الدستورية المرتبطة بموقع رئيس الجمهورية
الا انني وبنفس الوقت ادرك ان مهمتكم الرئيسية هي حماية الدستور …
للاسباب اعلاه وسأذهب الى نقطتين فقط وباختصار هما كما يلي
أولا : اشرت بكلمتكم الى مفهوم السيادة وهي هدف ومطلب كل عراقي.السؤال : بالأمس انطلقت اكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ من ايران إلى اسرائيل حسب ما صرحت به ايران وقد غطت سماء العراق 90 بالمئة منها ووقع منها ما وقع داخل ارض العراق مسببا خسائر مادية ومعنوية… هل ايران أستاذنت العراق كما استأذنت دول الجوار حسب تصريح وزير خارجية ايران
وهل برأيكم ان ذلك تجاوز على ما اقره البرلمان العراقي بعدم السماح لاي بلد استغلال العراق لاي عدوان او حرب بين طرفين ؟..
هل برأيكم ذلك انتهاك للسيادة ؟ وهل هناك امكانية لمحاسبة المقصر او اتخاذ موقف رسمي ضده.
ثانيا:
يروم اخوانكم بالمهجر والذين يتجاوز عددهم خمسة ملايين واكثر بعد ٢٠٠٣ وفي مقدمتهم المتحدث باقامة مؤتمر تحت عنوان “العراق والمستقبل” وبمحاور اقتصادية سياسية امنية يشترك به كل من يرغب من الداخل والخارج العراقي ،فهل ممكن دعمكم المعنوي بعدم الممانعة بعقده ؟
ثم اختتمنا بتوجيه الشكر
لسفارة العراق في الأردن وصولا لكل من ساهم في عقد هذا الاجتماع وممثلية الجالية
وهنا اجاب الرئيس..
هل تستطيعون ادانة تركيا؟
أتعرف كم قاعدة لتركيا في العراق انها 150 قاعدة
نحن لن نسمح لاحد بعقد مؤتمر بالخارج وضد اي شخص يعمل هكذا ، لان ذلك يعد معارضة وانا ويقصد نفسه كنت معارضاً واعرف كيف تعقد المؤتمرات كما اننا لم نلمس منكم اي ادانه ولا اعتراض على اختراقات وعدوان تركيا
وهنا تمت مقاطعته من قبلنا بالقول ان مقترحنا للمؤتمر تصويبي لمستقبل وطن ونحن لا نقبل باي اعتداء او خرق على بلدنا
وإكراما للوقت والحضور اكتفينا وانتهى الحوار لينتقل لا احد المتحدثين
عمان: وكالة أخبار العرب
كتب الشخصية الاجتماعية والسياسية ، الشيخ نايف على صفحته في “الفيس بوك” النقاش الذي جرى بينه وبين رئيس جمهورية العراق على هامش زيارته الى المملكة الاردنية الهاشمية اثناء لقائه الجالية العراقية يوم الاثنين الموافق 15 نيسان – 2024 ..
وقد حضر الاجتماع برفقة رئيس الجمهورية وزير الصناعة خالد بتال ورئيس ديوان الرئاسة كامل الدليمي ووكيل وزارة الخارجية وعدد من الوفد المرافق له في الزيارة …
انطلق رئيس الجمهورية متحدثا عن فحوى الزيارة للأردن وعن بعض المنجزات ومنها تحرير 11 الف موقوف واسترسل متحدثا عن بعض ما يعانيه العراق من أزمات وسعيه لحلها مع شركاءه في السلطة
كما وذهب بالحديث الى موقف العراق حول الحرب الدائرة بين فلسطين واسرائيل ..
اختتم حديثه بمفصل سيادة العراق وسياسته وعمله ومنوها بنفس الوقت بوجود اشاعات تريد النيل من العراق حسب وصفة متمنياً عدم الاستماع اليها…
وعلى اثر هذه الكلمة فتحت المداخلات التى بدأت بمجاملة من “حسن بنية” تلاها مداخلة حول بعض المواضيع المتعلقة بالجالية العراقية في الأردن.
وأردف الشيخ الغانم . هنا جاءنا المايكرفون لنتحدث فكانت كلمتنا كالتالي :-
مرحبا بكم بين اخوانك وأهلكم المتواجدين على ارض اردن الهاشمين ..لا اريد ان ابحث او استرسل بطرح أزمات ومشاكل يعانيها شعبنا في الداخل والخارج وفي مقدمتها الفساد .
ذلك لأنني ادرك تماما صلاحياتكم الدستورية المرتبطة بموقع رئيس الجمهورية
الا انني وبنفس الوقت ادرك ان مهمتكم الرئيسية هي حماية الدستور …
للاسباب اعلاه وسأذهب الى نقطتين فقط وباختصار هما كما يلي
أولا : اشرت بكلمتكم الى مفهوم السيادة وهي هدف ومطلب كل عراقي.السؤال : بالأمس انطلقت اكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ من ايران إلى اسرائيل حسب ما صرحت به ايران وقد غطت سماء العراق 90 بالمئة منها ووقع منها ما وقع داخل ارض العراق مسببا خسائر مادية ومعنوية… هل ايران أستاذنت العراق كما استأذنت دول الجوار حسب تصريح وزير خارجية ايران
وهل برأيكم ان ذلك تجاوز على ما اقره البرلمان العراقي بعدم السماح لاي بلد استغلال العراق لاي عدوان او حرب بين طرفين ؟..
هل برأيكم ذلك انتهاك للسيادة ؟ وهل هناك امكانية لمحاسبة المقصر او اتخاذ موقف رسمي ضده.
ثانيا:
يروم اخوانكم بالمهجر والذين يتجاوز عددهم خمسة ملايين واكثر بعد ٢٠٠٣ وفي مقدمتهم المتحدث باقامة مؤتمر تحت عنوان “العراق والمستقبل” وبمحاور اقتصادية سياسية امنية يشترك به كل من يرغب من الداخل والخارج العراقي ،فهل ممكن دعمكم المعنوي بعدم الممانعة بعقده ؟
ثم اختتمنا بتوجيه الشكر
لسفارة العراق في الأردن وصولا لكل من ساهم في عقد هذا الاجتماع وممثلية الجالية
وهنا اجاب الرئيس..
هل تستطيعون ادانة تركيا؟
أتعرف كم قاعدة لتركيا في العراق انها 150 قاعدة
نحن لن نسمح لاحد بعقد مؤتمر بالخارج وضد اي شخص يعمل هكذا ، لان ذلك يعد معارضة وانا ويقصد نفسه كنت معارضاً واعرف كيف تعقد المؤتمرات كما اننا لم نلمس منكم اي ادانه ولا اعتراض على اختراقات وعدوان تركيا
وهنا تمت مقاطعته من قبلنا بالقول ان مقترحنا للمؤتمر تصويبي لمستقبل وطن ونحن لا نقبل باي اعتداء او خرق على بلدنا
وإكراما للوقت والحضور اكتفينا وانتهى الحوار لينتقل لا احد المتحدثين
وقد حضر الاجتماع برفقة رئيس الجمهورية وزير الصناعة خالد بتال ورئيس ديوان الرئاسة كامل الدليمي ووكيل وزارة الخارجية وعدد من الوفد المرافق له في الزيارة …
انطلق رئيس الجمهورية متحدثا عن فحوى الزيارة للأردن وعن بعض المنجزات ومنها تحرير 11 الف موقوف واسترسل متحدثا عن بعض ما يعانيه العراق من أزمات وسعيه لحلها مع شركاءه في السلطة
كما وذهب بالحديث الى موقف العراق حول الحرب الدائرة بين فلسطين واسرائيل ..
اختتم حديثه بمفصل سيادة العراق وسياسته وعمله ومنوها بنفس الوقت بوجود اشاعات تريد النيل من العراق حسب وصفة متمنياً عدم الاستماع اليها…
وعلى اثر هذه الكلمة فتحت المداخلات التى بدأت بمجاملة من “حسن بنية” تلاها مداخلة حول بعض المواضيع المتعلقة بالجالية العراقية في الأردن.
وأردف الشيخ الغانم . هنا جاءنا المايكرفون لنتحدث فكانت كلمتنا كالتالي :-
مرحبا بكم بين اخوانك وأهلكم المتواجدين على ارض اردن الهاشمين ..لا اريد ان ابحث او استرسل بطرح أزمات ومشاكل يعانيها شعبنا في الداخل والخارج وفي مقدمتها الفساد .
ذلك لأنني ادرك تماما صلاحياتكم الدستورية المرتبطة بموقع رئيس الجمهورية
الا انني وبنفس الوقت ادرك ان مهمتكم الرئيسية هي حماية الدستور …
للاسباب اعلاه وسأذهب الى نقطتين فقط وباختصار هما كما يلي
أولا : اشرت بكلمتكم الى مفهوم السيادة وهي هدف ومطلب كل عراقي.السؤال : بالأمس انطلقت اكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ من ايران إلى اسرائيل حسب ما صرحت به ايران وقد غطت سماء العراق 90 بالمئة منها ووقع منها ما وقع داخل ارض العراق مسببا خسائر مادية ومعنوية… هل ايران أستاذنت العراق كما استأذنت دول الجوار حسب تصريح وزير خارجية ايران
وهل برأيكم ان ذلك تجاوز على ما اقره البرلمان العراقي بعدم السماح لاي بلد استغلال العراق لاي عدوان او حرب بين طرفين ؟..
هل برأيكم ذلك انتهاك للسيادة ؟ وهل هناك امكانية لمحاسبة المقصر او اتخاذ موقف رسمي ضده.
ثانيا:
يروم اخوانكم بالمهجر والذين يتجاوز عددهم خمسة ملايين واكثر بعد ٢٠٠٣ وفي مقدمتهم المتحدث باقامة مؤتمر تحت عنوان “العراق والمستقبل” وبمحاور اقتصادية سياسية امنية يشترك به كل من يرغب من الداخل والخارج العراقي ،فهل ممكن دعمكم المعنوي بعدم الممانعة بعقده ؟
ثم اختتمنا بتوجيه الشكر
لسفارة العراق في الأردن وصولا لكل من ساهم في عقد هذا الاجتماع وممثلية الجالية
وهنا اجاب الرئيس..
هل تستطيعون ادانة تركيا؟
أتعرف كم قاعدة لتركيا في العراق انها 150 قاعدة
نحن لن نسمح لاحد بعقد مؤتمر بالخارج وضد اي شخص يعمل هكذا ، لان ذلك يعد معارضة وانا ويقصد نفسه كنت معارضاً واعرف كيف تعقد المؤتمرات كما اننا لم نلمس منكم اي ادانه ولا اعتراض على اختراقات وعدوان تركيا
وهنا تمت مقاطعته من قبلنا بالقول ان مقترحنا للمؤتمر تصويبي لمستقبل وطن ونحن لا نقبل باي اعتداء او خرق على بلدنا
وإكراما للوقت والحضور اكتفينا وانتهى الحوار لينتقل لا احد المتحدثين