خلصت نتائج التحقيق عبر الإنترنت إلى أن الصحة النفسية للشباب تتأثر بشدة بالإساءة عبر الإنترنت.
وقد اتهمت شركات التواصل الاجتماعي مثل (فيس بوك، وسناب شات، وتويتر) بالفشل في حماية الشباب من المضايقات بعد أن وجد التحقيق عبر الإنترنت أن الإساءة عبر الإنترنت تؤثر بشدة على صحتهم العقلية.
62 % من الشباب الصغير تعرضوا لأضرار..
قد شهد نصف الشباب تقريباً رسائل تهديدية أو تخويفية أو مسيئة على وسائل الإعلام الاجتماعية، مما دفع البعض إلى الإنتحار في أكثر الحالات تطرفاً، وفقا لدراسة استطلاعية أجرتها جمعية الأطفال “YoungMinds”.
وكان اثنان وستون في المئة من المجيبين، أقل من 18 سنة، واستندت النتائج إلى أدلة شفهية وخطية من الشباب، بما في ذلك استقصاء عبر الإنترنت شمل 1089 طفلاً، وشركات وسائط التواصل الاجتماعي وخبراء في مجال الصحة العقلية والجمعيات الخيرية للأطفال.