تبنى تنظيم “داعش” الإرهابي هجوم الطعن في مدينة مرسيليا جنوب فرنسا وراح ضحيته امرأتين في محطة القطار الرئيسية في المدينة.
وكان وزير الداخلية الفرنسي، جيرار كولوم قد صرح بأن هجوم مرسيليا الذي وقع اليوم الأحد قد يكون عملا إرهابيا.
وأشار الوزير إلى أن المحققين شرعوا في جمع المعلومات والبيانات للوقوف على ملابسات الحادثة، والدوافع التي أدت لارتكاب هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل سيدتين.
وكان رجل مجهول هاجم المارة مستخدما سكينا وهو يصرخ بـ “الله أكبر” وبعد طعنه امرأتين توفيتا وجرحه آخرين، قام أفراد من الشرطة الفرنسية بتصفيته.