بقلم: د٠ سرى العبيدي
لعل لكل وطن رجال اأطلق عليهم
لكل دولة رجال ومكان ٠٠٠٠
ولعل هذه الأمثلة
تطلق عل رجال العراق ورجال مصر واليمن وكافة أبطال الشعوب الذين٠ يتصدون الى الزمر الأرهابية
والذي صنعتها أمريكا والصهيونية لتشتيت جهد الدول
لبناء اوطانها٠
والسؤال٠ المهم الذي٠ أطرحه الأن
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
لماذا لاتحارب الدولة اللا أسلامية (داعش)
مع ابطال غزة؟؟؟؟ أو على أقل تقدر ، نصرتهم أو تقف معهم ، على اعتبار انها تدعي الاسلام ونصرة الإسلام
لماذا لاتذهب الى أسرائيل وتقاتل الصهاينة ؟؟؟؟؟؟؟
بالامس القريب كانت داعش على مقربة من دخول أربيل ،
لكنها دخلت زاخو لسبي أهلنا في سنجار
… أسئلة كثيرة والجواب واحد سوف أقوله لكم
هنالك حكمة وصنيعة قذرة من قبل أجهزة المخابرات المعادية للعرب والإسلام
ومفاده : عندما لاتستطيع تحطيم بلد ، فأصنع له وحدات إرهابية لقتل وأشاعة الرعب وأحداث المشاكل بين مجتمعه ، لكي ينشغل هذا الوطن ، بامور تفوق قدراته .
ان ماحدث في موسكو لن يمر بسلام لكل من ساند وخلق الدواعش ، حيث تم أسر القوة المهاجمة ومطاردتهم
الى أوكرانيا٠ وبولونيا٠
واخيرا ٠
الف تحية الى رجال روسيا والعراق واليمن ومصر
وكل الذين يدافعون عن أوطانهم.
… أنتهى