وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على تمرير قرار ضد الخروقات الخطيرة لحقوق الإنسان في سوريا، أبرزها دعوة ميليشيات إيران للانسحاب من سوريا.
وقد دان القرار الأممي الانتهاكات والتجاوزات الممنهجة في حق المدنيين السوريين منذ انطلاق الثورة في 2011، مع تحميل النظام مسؤولية العنف.
قرار الأمم المتحدة طالب بمغادرة المقاتلين الأجانب سوريا، وخصّ بالاسم كتائب فيلق القدس والحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله داعياً إياها للانسحاب من سوريا.
وقالت فرنسا إن على روسيا وإيران فعل كل ما في وسعهما لوقف الضربات الجوية التي تستهدف المدنيين في سوريا والوصول إلى وقف نهائي للأعمال القتالية وذلك بعد مقتل ما لا يقل عن 61 شخصا في قصف لسوق مفتوح.