اكتشاف فوائد جديدة للفياغرا - وكالة أخبار العرب: العالم بين يديك
رئيس التحرير / د. اسماعيل الجنابي
الثلاثاء,16 أبريل, 2024

اكتشاف فوائد جديدة للفياغرا

أثارت دراسة جديدة، نشرتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، معلومة غير متوقعة بشأن حبوب الفياغرا، التي تعالج في الأصل حالات الضعف الجنسي عند الرجال.

ووجد العلماء أن الفياغرا تساهم في تخفيض “خطر تشكل الأورام”، وهي كتلة غير طبيعية من الخلايا التي تتحول فيما بعد إلى سرطان.

وذكر الدكتور دارين براونينغ، من جامعة أوغوستا بولاية جورجيا الأميركية، أن نتائج الاختبارات التي أجريت كانت واعدة جدا.

وقال براونينغ “تناول جرعات صغيرة من الفياغرا بشكل يومي يساهم في قمع تكاثر بعض الخلايا غير الطبيعية، وهي عبارة عن فطريات مفرطة تتسبب في الإصابة بعدة أمراض من بينها السرطان”.

وظهرت الفياغرا في بادئ الأمر كعلاج لمشكلات القلب، قبل أن يكتشف الأطباء أنها يمكن أن تساعد الرجال في الحصول أو الحفاظ على الانتصاب خلال العملية الجنسية.

وحصلت الفياغرا على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية كعلاج لضعف الانتصاب عام 1998، وحققت مليار دولار كعائدات للمبيعات في العام الأول، قبل أن تلقى انتشارا في مختلف أنحاء العالم.

اقرأ أيضا

أخبار ذات صلة

Next Post

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

آخر الأخبار

رؤية أنثروبولوجية لتعددية قطبية على ضوء الأحداث الأخيرة : أن الوعي السياسي لا بد أن يقوم على التحليل، لأن الظواهر والعمليات السياسية مُركبة من العناصر والعلاقات المتعددة، لذا فان النظرة التركيبية مُكملة للنظرة التحليلية، وبالتالي فإن القدرة على أعادة تركيب العمليات والعناصر بهدف التحقق من صدق التحليل، تعني أن ينصرف إلى الموضوع بإبعاده وظروفه ومقوماته، والأبتعاد عن التأثر بالأهداف والاراء والأفكار النمطية الجاهزة واللجوء إلى الأحكام المُسبقة، هنا تحديداً يُفترض أن يتم التفكير السياسي للتغيير على قدر واضح من التنظيم الأكثر شمولية مقتربين بشكل كبير الى الموضوعية، فكيفما تكون المعطيات تكون النتائج، وتبعاً لها تتغير المواقف، وهذه هي قاعدة مُتبعة حتى في المسائل المعرفية الصرفة التي تخضع للمنطق، والتي تحتاج إلى نتيجة من خلال برهنة ما لدينا من معطيات؛ فإن ضرب “إسرائيل” من قبل إيران يعني لنا الكثير، ويُحتم علينا بضرورة الوقوف مع معسكر الشرق، والذي تُعد أيران من أذرعه القوية وهذه حقيقة مُسلم بها. أن العدو الأكبر والمُشترك واحد، ونحن أمام مفترق طرق ولا بد أن نختار مع من نكون فتوسيع الرؤية منا واجب، والوقوف عند الجزئيات الصغيرة لا بد أن يتلاشى أمام الشامل الأوسع، فالوجود الاجتماعي المرتبط بجغرافيا الفكر هنا بهذه الكفة هو الأقرب، وبه أرتبط وتشكل نمط بواسطة وسائل الضبط والتنظيم، وبعد اجتماع كل ذلك تشكلت منظومة فكرية ثقافية سياسية عميقة أقرب لنا في التوجه، فلا تتمسكوا بالتأريخ إلى هذا الحد وما حصل بيننا من عداء سابقاً لا بد ان يتلاشى أمام الهدف الأكبر، فالاحداث قد تغير المواقف، وأن التأريخ طويل جداً وقد ينتهي في ضباب الميتافيزيقيا، أما الموقف الكبير كهذا فيجب ان يُجب ما خلفه، ويُرغمنا أن نرضى ونسلم بعقيدة كون الأحداث فريدة على نحو مطلق، فالتجرد القيمي للنظرة الموضوعية للموقف الكبير لا بد أن يكون حاضراً متجاوزاً وعابراً للطائفية والقومية والعرقية بل وحتى الدينية، لأننا كما قلنا الجغرافيا أثبت وأبقى، وأعود بالطرح في توكيد لفظي لموقف “ضرب إسرائيل” فإنه كبير لا يمكن أن نتجاوزه ويستحق منا التجرد، لتكون النظرة عميقة حاصلين بها على نتائج مرضية لقضيتنا المركزية “فلسطين” وأنتزاع حصولها على أستقلالها من جانب، والذي هو مرهون بوجود قطب قوي متمثل “بالشرق”يوازي القطب الآخر بالقوة ويعاكسه بالاتجاه، ليوازن المعادلة ويُغير أقدار المنطقة برمتها

احلفوا بالعباس

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.