ذكرت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن الحكومة الإسرائيلية تواجه ضغوطات متزايدة لمقايضة نحو 230 رهينة في غزة بآلاف السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
كما نقل بعض أقارب المحتجزين هذه الرسالة خلال “لقاء صريح” مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يوم السبت في تل أبيب.
وتخشى بعض العائلات من أن يؤدي الهجوم العسكري على غزة إلى مقتل أحبائها.
من جهته، ذكر زئيف شيرمان، ابن عم شاب مفقود يبلغ من العمر 19 عاما: “في كل يوم لا يتم إطلاق سراحهم فيه، يتعرضون لخطر أكبر”.
في المقابل، تؤكد الحكومة الإسرائيلية أن “إعادة الرهائن تمثل هدفا متساويا مع الهدف الآخر، وهو تدمير حماس”.
ويعتقد أن من بين الرهائن أشخاصا يحملون جوازات سفر من 25 دولة أجنبية، من بينها الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وألمانيا والأرجنتين وتايلاند.
وأسفرت محادثات سابقة عن إطلاق سراح 4 رهائن من النساء، في عمليتين منفصلتين.