رئيس التحرير / د. اسماعيل الجنابي
الخميس,10 أكتوبر, 2024

تحذير عالمي.. الأسلحة النووية “بين أيدي القراصنة”

حذر مركز أبحاث بريطاني من وقوع ضربة نووية “غير متعمدة”، في حال تعرضت أي دولة تمتلك هذا النوع من الأسلحة لهجمات تنفذها عصابات القرصنة الإلكترونية.

وأشار المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس) في تقرير حديث له، إلى “نقاط ضعف” في الأنظمة التي تتحكم في الأسلحة النووية، مما قد يؤدي إلى وصول معلومات خاطئة إلى صناع القرار.

وقال التقرير الذي سلطت عليه الضوء صحيفة “تايمز” البريطانية: “نقاط الضعف الإلكترونية في الأنظمة المشغلة للأسلحة النووية تمثل خطرا كبيرا”.

وأضاف: “في أسوأ الحالات قد تعمل الهجمات الإلكترونية على إرسال معلومات خاطئة بشكل متعمد (للأنظمة) مما يؤدي إلى إطلاق أسلحة نووية دون قصد”.

وعزا التقرير إمكانية حدوث اختراق إلكتروني لأنظمة التسليح النووي، إلى أن هذه الأنظمة طورت قبل التقدم الكبير الذي شهدته تكنولوجيا الكمبيوتر، في وقت لم تكن به الهجمات الإلكترونية في الحسبان.

وأردف التقرير: “نتيجة لذلك فإن الاستراتيجيات النووية حاليا قد تغفل الانتشار الواسع لاستخدام التكنولوجيا الرقمية في الأنظمة النووية”.

وعلى سبيل المثال، فإنه في أوقات زيادة التوتر بين الدول، قد تسبب الهجمات الإلكترونية على أنظمة تشغيل الأسلحة النووية، تصعيدا يؤدي إلى إطلاق هذه الأسلحة.

يشار إلى أن الدول التي تعلن امتلاكها للأسلحة النووية، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، إلا أن هناك قوى نووية أخرى منها إسرائيل والهند وباكستان وكوريا الشمالية.

00:12

01:44

وعزا التقرير إمكانية حدوث اختراق إلكتروني لأنظمة التسليح النووي، إلى أن هذه الأنظمة طورت قبل التقدم الكبير الذي شهدته تكنولوجيا الكمبيوتر، في وقت لم تكن به الهجمات الإلكترونية في الحسبان.

وأردف التقرير: “نتيجة لذلك فإن الاستراتيجيات النووية حاليا قد تغفل الانتشار الواسع لاستخدام التكنولوجيا الرقمية في الأنظمة النووية”.

وعلى سبيل المثال، فإنه في أوقات زيادة التوتر بين الدول، قد تسبب الهجمات الإلكترونية على أنظمة تشغيل الأسلحة النووية، تصعيدا يؤدي إلى إطلاق هذه الأسلحة.

يشار إلى أن الدول التي تعلن امتلاكها للأسلحة النووية، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، إلا أن هناك قوى نووية أخرى منها إسرائيل والهند وباكستان وكوريا الشمالية.

اقرأ أيضا

حذر مركز أبحاث بريطاني من وقوع ضربة نووية “غير متعمدة”، في حال تعرضت أي دولة تمتلك هذا النوع من الأسلحة لهجمات تنفذها عصابات القرصنة الإلكترونية.

وأشار المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس) في تقرير حديث له، إلى “نقاط ضعف” في الأنظمة التي تتحكم في الأسلحة النووية، مما قد يؤدي إلى وصول معلومات خاطئة إلى صناع القرار.

وقال التقرير الذي سلطت عليه الضوء صحيفة “تايمز” البريطانية: “نقاط الضعف الإلكترونية في الأنظمة المشغلة للأسلحة النووية تمثل خطرا كبيرا”.

وأضاف: “في أسوأ الحالات قد تعمل الهجمات الإلكترونية على إرسال معلومات خاطئة بشكل متعمد (للأنظمة) مما يؤدي إلى إطلاق أسلحة نووية دون قصد”.

وعزا التقرير إمكانية حدوث اختراق إلكتروني لأنظمة التسليح النووي، إلى أن هذه الأنظمة طورت قبل التقدم الكبير الذي شهدته تكنولوجيا الكمبيوتر، في وقت لم تكن به الهجمات الإلكترونية في الحسبان.

وأردف التقرير: “نتيجة لذلك فإن الاستراتيجيات النووية حاليا قد تغفل الانتشار الواسع لاستخدام التكنولوجيا الرقمية في الأنظمة النووية”.

وعلى سبيل المثال، فإنه في أوقات زيادة التوتر بين الدول، قد تسبب الهجمات الإلكترونية على أنظمة تشغيل الأسلحة النووية، تصعيدا يؤدي إلى إطلاق هذه الأسلحة.

يشار إلى أن الدول التي تعلن امتلاكها للأسلحة النووية، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، إلا أن هناك قوى نووية أخرى منها إسرائيل والهند وباكستان وكوريا الشمالية.

00:12

01:44

وعزا التقرير إمكانية حدوث اختراق إلكتروني لأنظمة التسليح النووي، إلى أن هذه الأنظمة طورت قبل التقدم الكبير الذي شهدته تكنولوجيا الكمبيوتر، في وقت لم تكن به الهجمات الإلكترونية في الحسبان.

وأردف التقرير: “نتيجة لذلك فإن الاستراتيجيات النووية حاليا قد تغفل الانتشار الواسع لاستخدام التكنولوجيا الرقمية في الأنظمة النووية”.

وعلى سبيل المثال، فإنه في أوقات زيادة التوتر بين الدول، قد تسبب الهجمات الإلكترونية على أنظمة تشغيل الأسلحة النووية، تصعيدا يؤدي إلى إطلاق هذه الأسلحة.

يشار إلى أن الدول التي تعلن امتلاكها للأسلحة النووية، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، إلا أن هناك قوى نووية أخرى منها إسرائيل والهند وباكستان وكوريا الشمالية.

الرابط المختصر

أخبار ذات صلة

Next Post

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.