الحياة البشرية والحيوانية مهددة بسبب الجفاف والعطش. -نزوح للسكان من مناطق جنوب العراق الى شماله وأعالي دجلة والفرات. -تركيا لاتنوي التراجع عن خططها في ملء سدودها على النهرين العظيمين. -توقف عن زراعة المحاصيل الصيفية بشكل نهائي في معظم مناطق العراق. -تظاهرات تجتاح بغداد ومحافظات الفرات الأوسط نتيجة إنقطاع شبه تام لمياه الشرب. -الحكومة العراقية في حال الإنعقاد الدائم لمناقشة تداعيات موجة الجفاف والعطش.
-عراقيون يتركون عادة الإستحمام اليومي بسبب عدم توفر المياه. -إرتفاع كبير في اثمان قنان الماء الصالح للشرب. -أصحاب محطات بيع الماء الأرو يرفعون اثمان عبوات الماء. -رجال اعمال وتجار يقدمون الأموال لحفر المزيد من آبار المائية لإنقاذ الفقراء. -ممثل المرجعية العليا في خطبة الجمعة يوصي مجلس -النواب بإتخاذ إجراءات تمهد لمواجهة كارثة العطش.
-بغداد تهدد بتحويل قضية السدود التركية الى مجلس الأمن الدولي. -أنقرة تدعو بغداد لحوار مباشر حول الأزمة. -الرئيس التركي لاتراجع عن بناء السدود وملء خزان اليسو. -وزير الطاقة التركي يقول للتلفزة الغربية النفط مقابل الماء هو الحل لحل أزمة العطش. -دول السعودية والإمارات ومصر والبحرين تعرب عن دعمها وتضامنها مع العراق في محنته. -شركات سعودية تعرض المساعدة في التنقيب عن المياه الجوفية في صحراء السماوة.
-بعد جفافهما. مواطنون يمارسون حوسمة واسعة لنهري دجلة والفرات ويبنون بيوتهم فيهما. -بلديات المحافظات تشكو قيام مواطنين برمي النفايات في مجرى نهر دجلة بعد جفافه. -صور صادمة من العراق تظهر قيام المواطنين العراقيين بعبور نهري دجلة والفرات مشيا على الأقدام. -سلطات العراق تعلن أن الجسور على مساري النهرين العظيمين أصبحت من الماضي.
-المؤسسات الدولية ترفع إسمي دجلة والفرات من خرائطها التاريخية. -العودة الى إستخدام التراب والحجارة كبدائل عن الماء في التنظيف والتطهر. -العراق يوقف إستيراد الصابون ومساحيق التنظيف بسبب إنتفاء الحاجة لها. -عزوف عن شراء ( ليفة الإستحمام ) التقليدية في أسواق العراق. -حمامات السباحة الصيفية والمدن المائية وحمامات السوق تغلق ابوابها بإنتظار القادم. -محال المساج تتوقف عن العمل في بغداد وبقية المدن. -نهاية محزنة لصناعة الزوارق التقليدية في حوضي دجلة والفرات. -إرتفاع اسعار الأسماك في السوق المحلية نتيجة الإعتماد على المستورد.
وفي النشرة إنباء أخرى فإبقوا معنا.